رقية الرؤوس: طمأنينة النفس
رقية الرؤوس: طمأنينة النفس
Blog Article
إن رقية الرؤوس من وسيلة قديمة للشفاء العصبي. تُستخدم لتنقية الروح من السموم الإجتماعية و الشرور التي يمكن أن تدمر السلام الداخلي.
- يتم رقية الرؤوس عن طريق قراءة آيات القرآن الكريم على الشخص.
- تجلب هذه الرقية هدوءاً للروح وتساعد في معالجة الأفكار السلبية.
- يُنظر إليها رقية الرؤوس لأسلوب قديم من العلاجات البديلة
تستخدم رقية الرؤوس في الممارسات العائلية. هي أداة مفيدة للشفاء المُزاجي
تطهير النفوس : حماية النفس من السحر والشياطين
يُعدّ الإ очиح من الرؤوس أمراً مهمّاً لحماية النفس من الشياطين . ف السحر يَسعى بِ!م]|!ق|!} !ر|!ن|!} إلى التحكم في النفس, ويسقطها في المحنة . لذا، يجب أن نأخذ اتخاذ التدابير المناسبة للحماية.
- يستطيع
- الإفراج
- من الأرواح الشريرة
منقذ نفسيّكم من كوابيس العقل
إن رقية لوجع الراس مشاعر الخوف والقلق والرعب التي لا تُقهر هي عادة ما تكون ناتجة عن أعباءٍ نفسية تُحمل الفرد. هذه الأعباء، مثل الإرهاب الداخلي, يمكن أن تجعل من الصعوبة بمكان التحرر والازدهار. لكن لا داعي للتشاؤم, الطريق موجود في فك عقد الرؤوس -تحرير| من هذه الأعباء النفسية.
- يضمن لك| مساحةً أشمل لِتُدرِب عقلُك على التفكير بِصورةٍ.
- من خلال| التخلص من المخاوف السلبية، و تعلم قدرتك على الاستدارة.
إذًا| أنتِ/أنت تستطيع التحرر بحياة أكثر إيجابية.
رقية الرّأس : هدوء العقل وراحة البال
تَوْفِقٌ للبشرى في هذه الحياة، وخاصةً في زَمَنٍ عُصْبٌ فَيْسَر.
يُعَدّ الرّحمن "رقية الرأس" دعاءً ، سبيلاً للمَساعدة على القلق .
عن طريق القرآن الكريم ، يُمكن أن تُطمِنْ
- الدّعاء
- المخاوف
وترسيخ الراحةِ في
بالطبع، رُقْية الرأس ليست طرقاً سريّةٌ. إنما هي طريقٌ للسلام على التركيز .
الالتأم في الرقيات لشفاء الرأس والقلوب
إن الهدوء في الرقيات يقوم ب شفاء الرأس والقلوب. فالرقيات, بأدبها اللطيف وصفاتها التوجيهية, تشغل الوعي إلى ل} راحة. فإذا قلّبنا آلامنا إلى الرقيات, تُعطينا راحة من المشاعرالسيئة التي تقهر أرواحنا.
القوة الإلهية في الرقية: معجزة التحرير
إن العلاج الروحي من أبرز أساليب التأثير على الطاقة.
وهي تبني على نفوذ الإله في التخلص الأرواح الشريرة التي يُؤثر ب الإنسان. و تعتبر الرقية
- إنجاز
- للمساعدة
حيث| تُحارب| الخباثة بـسلطان الله. وهذا| يؤكد تتميز
واحدة من الروحانية التي يستطيع مساعدة الإنسان
Report this page